Golgo 13
بعد قتله إبن الملياردير (ليونارد داوسون)، يجد (غولغو 13) نفسه فريسةً للسي أي آي والجيش الأمريكي، الذين استأجرهم (داوسون) شخصيًّا لقتل القاتل. مع مرور الأيام يبدأ (داوسون) بفقدان صوابه مع توالي مخططاته للانتقام من (غولغو 13) دون حتى أن يهتم بمن استأجره لقتل إبنه.